طريقة العرض

السراة

ملخص كتاب (مَسْخُ الصُّورةِ … سَرِقة وتحريفُ تراثِ الأمّةِ)

لا توجد تعليقات

ملخص كتاب (مَسْخُ الصُّورةِ … سَرِقة وتحريفُ تراثِ الأمّةِ) يعالج البحث عملية التحريف الضخمة التي تعرض لها التاريخ العربي القديم من قبل الغرب واليهود والحركة الصهيونيّة، وما رافقه من ابتداع نظريات عرقيّة لا تستند إلى أية أسس علميّة أظهرت الغرب الأوربي كجنس متفوق، والعرب كأمّة بدويّة بدائية متخلفة ميالة إلى العنف تعبد إلهًا غريبًا، لا تحب السلام وتميل إلى العنف والعدوان. كما قال برنالد لويس في كتابه “الأصوليّة الإسلاميّة”: “المسلمون خطر يتهدد الحضارة الغربيّة سياسيًا واجتماعيًا وسكانيًا وأنَّ نزاعًا وشيكًا سيقع بين الغرب والمسلمين”. استشرى هذا التحريف الذي يزري بالعرب كالسرطان في أدبيات ومناهج وإعلام الغرب وصار من المسلمات لدى الشعوب الغربية. ثم انتقلت هذه الثقافة إلى الكتب ومناهج التعليم في الدول العربيّة على أيدي كتاب عرب. لقد أسس هذا التحريف لكل المظالم التي وقعت على الأمة العربيّة، كما جعل الغرب في مواجهة حضاريّة وسياسيّة واجتماعيّة ودينيّة مع العالم العربي والإسلامي. كانت مدونات التوراة المحرفة وأسفارها هي الأداة التي استخدمت في هذا التحريف المشين، وتعاظم خطر التحريف عندما اعتمدت الكنيسة التوراة…

إقرأ المزيد

تلخيص كتاب (وعصى آدم … الحقيقة دون قناع)

لا توجد تعليقات

تلخيص كتاب (وعصى آدم … الحقيقة دون قناع)   تبدأ قصّة خلق الإنسان في القرآن الكريم والتراث العربيّ الصحيح، من الحوار الذي دار بين الربّ والملائكة: (وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً قَالُوا أَتَجْعَلُ فِيهَا مَنْ يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاءَ وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ قَالَ إِنِّي أَعْلَمُ مَا لا تَعْلَمُونَ)(البقرة:30). المتكلم هو جبرئيل (ع) ينقل لمحمد (ص) الحوار الذي دار بين الرّب والملائكة، فالربّ في هذه الآية الشريفة هو ربّ الملائكة، وسيّدهم الأعلى، المشرف على الملائكة العاملين، “ربّ الأرباب” كما يسميه التراث القديم بمعنى سيّد الملائكة المدبّرة. فالحوار إذن ليس بين الله سبحانه والملائكة لأنَّ الله سبحانه إذا أراد شيئًا ليس إلا أن يقول له كن فيكون (إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئاً أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ)(يس:82). وينقل القرآن الكريم هذا الحوار في مشهد آخر: (إِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلائِكَةِ إِنِّي خَالِقٌ بَشَراً مِنْ طِينٍ * فَإِذَا سَوَّيْتُهُ وَنَفَخْتُ فِيهِ مِنْ رُوحِي فَقَعُوا لَهُ سَاجِدِينَ * فَسَجَدَ الْمَلائِكَةُ كُلُّهُمْ أَجْمَعُونَ * إِلَّا إِبْلِيسَ اسْتَكْبَرَ وَكَانَ مِنَ الْكَافِرِينَ…

إقرأ المزيد

تلخيص كتاب (الخَلْقُ الأوَّلُ … كَمَا بَدَأَكُمْ تَعُودُونَ)

لا توجد تعليقات

تلخيص كتاب (الخَلْقُ الأوَّلُ … كَمَا بَدَأَكُمْ تَعُودُونَ)   يعرض الكتاب لكيفية خلق الله سبحانه الخلق فيقول: مرّت الأرض في فترة زمنيّة معينة بظروف حراريّة ومغناطيسيّة وكيميائيّة خاصّة لم تمر بها الأرض من قبل، صار فيها مناخ الأرض في هذه الظروف أشبه برحم المرأة حال احتضانه للجنين. في هذا الظرف الاستثنائي نشأت الحياة على الأرض. كل الحيوانات نمت في بدء نشأتها في حاضنات (بيوض) طينيّة بدلاً من الأرحام، كانت الحيوانات في بدء النشأة الأولى تخرج من الأرض كما يخرج الزرع بالغة مكتملة النمو ولكنَّها غير قادرة على التزاوج لأنَّ نمو الأرحام لم يكتمل بعد. بعد حين طويل تغير مناخ الأرض ونمت الأرحام فانتقل التكاثر الحيواني إلى طور آخر هو التكاثر عن طريق الالتقاء الجنسي بين الذكر والأنثى فبدأت بهذا الطور مرحلة التزاوج. كان البشر ضمن من نشأ من الأرض (وَقَدْ خَلَقَكُمْ أَطْوَاراً) (نوح:14)، (هُوَ أَنْشَأَكُمْ مِنَ الْأَرْضِ (هود:61)، (مِنْهَا خَلَقْنَاكُمْ) (طـه:55) ، (قَالَ لَهُ صَاحِبُهُ وَهُوَ يُحَاوِرُهُ أَكَفَرْتَ بِالَّذِي خَلَقَكَ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ مِنْ نُطْفَةٍ ثُمَّ سَوَّاكَ رَجُلاً) (الكهف:37) إلا…

إقرأ المزيد

ملخص كتاب (مَفاتِحُ القُرآنِ والعقلِ)

لا توجد تعليقات

ملخص كتاب (مَفاتِحُ القُرآنِ والعقلِ) (وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لا تَسْمَعُوا لِهَذَا الْقُرْآنِ وَالْغَوْا فِيهِ لَعَلَّكُمْ تَغْلِبُونَ)(فصلت:26) حين تعلو أصوات أمّتنا اللاغية فوق صوت القرآن، صوت الحقّ، صوت العلم، “صوت الله”، فلا رجاءَ لغلبةٍ لها على الأمم، بعد الإيمان بأنّ أيَّ قيامةٍ غالبةٍ لابدّ أن تنطلق مِنْ بطْنِ “كتاب الله” بالسمْع له، وأنّها لنْ تكون إلاّ مع تجرّد الدّاعي لله، أي داعي النزاهة والإخلاص، ذلك أنّ الله قد صاغ كتابه وضمّنه جميع أسباب القوّة والغلبة والتمكّن، فمن تمكّن من هذا الكتاب وكشف علومه تمكّن من العالَم، وتحاشياً من أنْ يقع “علمُ الكتاب” في يدِ مَن ليس أهله، صاغه اللهُ مقفلاً عن القلوبِ المريضة، ومفتوحاً على القلوب الواعية فقط (قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدىً وَشِفَاءٌ وَالَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ فِي آذَانِهِمْ وَقْرٌ وَهُوَ عَلَيْهِمْ عَمىً)(فصلت:44)، لماذا؟ لأنّه كتبَ فيه قوانين العلم، وإكسير الحضارات، ونُظم الكون، ومناهج الحياة، وأسباب الغلبة، وتسخير القوى، ليكون الصالحون فقط قادرين على استنباطه والإنتفاع بذلك، فيكون التمكين الإلهيّ لهم، فأسبابُ الرقيّ، وكيفيّة وراثة الأرض والتمكّن، كُتبتْ فيه، وسُطّرتْ في…

إقرأ المزيد

مجلة التجديد.. العدد الثاني

لا توجد تعليقات

مجلة التجديد.. العدد الثاني عدد خاص بمشروع “عندما نطق السراة”   ” لا بدّ من تمكين الأمة من منابع نهضتها ومكامن عزتها، بإطلاق العقل من نير الصنم، وصناعة الحكمة من مجرى القلم، أن يتعلم الإنسان القرآن كما نزل، ليبزغ من بعد الظلام فجر الحضارة الفاضلة”. بهذه الكلمات بدأ مشوارنا، وانطلاقا من هذه الرؤية تمّ تحديد محاور العمل وقد عاهدنا الأمة على العمل بلا كلل من أجل بلوغ أهدافنا، فكان التراث المغّيب اولى محطات التزوّد التي توقفنا عندها، علّنا نجد ما يُنير طريقنا الطويل. السَّراة هي سُّرة الأرض ومركزها ومحورها… السَّراة قلب الأمة وبابها إلى السماء… في السَّراة كانت جنَّة آدم التي أُهبط منها بعد المعصية… هناك بدأت قصة الخلق ومن هناك تُختم… وفي السَّراة شرّف الله خير أمة أخرجت للناس بحمل رسالاته للناس كافّة… فهناك مكة وهناك بكة، وهناك القرى التي بارك الله حولها وهناك الأرض المقدسة وهناك وادي طوى وهناك سيناء… في “السَّراة” كلّم الله موسى تكليما… في “السَّراة” قال نوح: “اركبوا فيها” ومن “السَّراة” انطلقت بشارات عيسى. ومن السَّراة…

إقرأ المزيد

عيد الفطر .. عيد الخليقة

لا توجد تعليقات

للأمم أعياد تمجّدها وتفرح فيها وتمارس فيها ما يعبّر عن ابتهاجها بها، وأصل فكرة وجود عيد أو أعياد في الحياة حاجة ملحّة للأمم، لسبب حاجة الإنسان للترويح عن نفسه، وحاجته الماسّة إلى تجديد قواه وتنشيط جانبه النفسي، والتخلّص من أثقالٍ وأخطاء وأتعابٍ تراكمت على بعضها، بالإضافة إلى ذلك، فإنّ الإنسان مخلوق مختار مجتهد، والعيد فرصة للتعبير عن السرور بالنجاح والفوز بعد شوط من العمل والاجتهاد، وإلا كان العيد وقتاً يراجع فيه الإنسان خياراته واجتهاده وعمله، فيوم العيد جامع، فهو يوم للسرور، ويوم للراحة، ويوم للأنس بالأهل والإخوان والأصدقاء، ويوم للمراجعة، ويوم للاستجمام النفسي والبدني، وربما سمي يوم الجمعة بهذا الاسم لأنّه بالفعل جامع لعدّة أهداف، وهو العيد الأسبوعي الذي عرفه الإنسان منذ دهره الأول. وهذا التاريخ الطويل العريض الذي عشناه نحن بني آدم، والذي ما نزال نواصل تسجيله على صفحات هذا الوجود قد اشتمل على العديد من الأعياد، وهي متلونة بألوان شتى، فمنها ما يتصل بالاستقلال الذي تحقّقه الشعوب والأمم بانتصارهم على أعدائهم المحتلين الغاصبين لأراضيهم، ومنها ما يتصل بانتصارات…

إقرأ المزيد

عودة المسيح وكشف التزوير

لا توجد تعليقات

من لا يعشق الفضيلة والإحسان والخُلق والجمال والعدل!؟ هي معشوقة لكلّ إنسان، لكن البعض القليل هو من يسعى جادا في الوصول إليها، وتكون محطّ رحلته في دنياه، مهيمنة على كلّ اهتماماته، أما عند الآخرين فتبقى مجرد أمنيات لا ترقى إلى مرحلة الرجاء، ولكن مهما تكن إرادة أكثر الناس باهتة في سعيها للإصلاح الحقيقي؛ إلا أنّ في ذهنية الشعوب كافة وبمختلف اعتقاداتهم شعورا يتنامى بأنّ قيم المجتمعات باتت مهددة وفي خطر، وبإزاء هذا الشعور تزداد حاجتها وتطلعها وترقبها للمصلح المنتظرـ بغض النظر عن تحديد هوية الشخص المنقذ ـ ليعيد للإنسان قيمه الضائعة في بيئات تحتضن الصلاح والخير والعدل ويعمّ السلام، وتمحى كلّ بؤر الفساد والشر والظلم، وتنتهي الحروب والدمار والجوع والفقر. إنّ الإيمان بحتمية ظهور المصلح العدل للعالم بأسره لهي فكرة مركوزة متجذرة منذ القديم، نجدها حتى «في كتب ديانات المصريين(عرب وادي النيل) والصينيين والمغول والبوذيين والمجوس والهنود والأحباش فضلاً عن الديانات الكبرى الثلاث اليهودية والنصرانية والإسلامية»1. ورغم التشكيك في التصورات الدينية الميتافيزيقية، إلا أنّ الفكرة لم تنقطع عن الإيمان بها…

إقرأ المزيد

البيان عقل العربي

لا توجد تعليقات

من أسرار اللغة العربية إمكانية العودة بكثير من معاني كلماتها للأصل الثنائي المضاعف، فللبحث عن معنى كلمة ما، يمكن الوقوع على السر الزائد عن معناها المتداول بالبحث في الكلمات التي تشترك معها في الأصل الثنائي المضاعف لها، كما يمكن تعزيز فهم المعنى بالبحث في مقلوبه. فالأصل الثنائي المضاعف لكلمة نبي مثلا هو نَبّ، ومقلوبها بَنّ، وباستقراء مجمل الكلمات المشتركة في هذا الأصل يمكن استنتاج المعنى الأصل المشترك مما يعين على تحديد أقرب المعاني صوابا في زحمة تفنن أصحاب العبارة في استخدامها. فالأصل نبّ يدل على حالة خروج وانبعاث من عالم الغيب إلى عالم الشهادة، أو قل من عالم المستور إلى عالم المكشوف، من الخفاء إلى العلن، فهناك دائما حركة من الداخل نحو الخارج، فتحت هذا الأصل نجد الكلمات التالية: نبت، نبث، نبج، نبح، نبخ، نبذ، نبر، نبس، نبش، نبص، نبض، نبط، نبع، نبغ، نبق، نبك، نبل، نبه، نبو، نبأ. فالنبت هو خروج النبات من عالم ما تحت الثرى إلى عالم ما فوق الثرى، من غيب ما تحت الأرض إلى علن…

إقرأ المزيد

ظواهر طبيعيّة تروي قصة السراة

لا توجد تعليقات

ثمّة تناقض واضح بينما هو سائد في أنماط التربية التي نتبعها في المجتمعات العربية والإسلامية، ففي الوقت الذي تشدّد فيه الموروثات الدينية على فرادة العقل وأهميّة التفكير “ما خلقت خلقاً أحسن منك، بك أثيب وبك أعاقب” نجد الكثير من الممارسات القمعية المناقضة لهذه التعاليم، سواءً تنزّلت قرآنا يتلى كما في قوله “أفلا يتدبرون” و”أفلا يعقلون” أو مأثوراً من الحديث عن النبي “ص” نعجز عن إحصائها عدداً فضلاً عن ذكرها هنا. إنّ من جملة ما قلنا به في حقائق مشروع السراة، حين عَمِلنا بدعوة القرآن ودعوة رسول الله محمد بن عبدالله “ص” في وجوب إعمال العقل ورفض موقع الإمّعات، وبعد أن حرّرنا عقولنا من فهم الرجال -مع إجلالنا وتقديرنا لكلّ من بذل جهداً فكريّاً لفهم آيات الكتاب المبين المعاصرين منهم والسابقين- انطلقنا إلى حيث المصدر الصافي”القرآن الكريم” حيث المعرفة والعلم، فوجدنا أنّ هناك حقيقة مغيّبة حول الخلق ذكرها القرآن، تضافرت على تفصيل مضمونها مرويّات التراث، فقد رأينا القرآن يقول “أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ كَانَتَا رَتْقًا فَفَتَقْنَاهُمَا وَجَعَلْنَا مِنَ…

إقرأ المزيد

بنو إسرائيل في جزيرة العرب

لا توجد تعليقات

هل كان بنو إسرائيل طارئين على جزيرة العرب من الشام؟ انتظارا؛ كما يقول المؤرخون العرب، أو هروبا من غزاة فلسطين كما يقول غيرهم، أم إنهم من سكانها الأصليين؟ وأنّ إبراهيم وبنيه كانوا من أبناء الجزيرة كما يقول آخرون، هاتان نظريتان في تفسير وجود بني إسرائيل في الجزيرة العربية. قد لا تكون الأدلة التاريخية حاسمة بين الفريقين، فالتاريخ حينما يكون فعل غائبين لا شاهد منهم أو عليهم، يسهل القول فيه بغير حرج، ويمكّن من التزوير عليهم من دون ردّ، خاصة إذا ما أجمعت قوى نافذة على التواطؤ في الكذب لمصالح سياسية كبرى، وتفاديا لهذا لجأ علم التاريخ لعلم الآثار وللمخطوطات القديمة يستنطق دلالاتها، فهي أوثق من القول لا ندري مدى صدقه؛ إلا ثقة في قائله، ومع هذا فقد تكون الآثار والوثائق أوغل في تعميق الكذبة التاريخية، لأنها تعطيها طابعا علميا بينما هي مجرد أكذوبة، فيزعم عالم الآثار المروّج للأكذوبة أن هذا حجر عمره كذا وأن ترجمة هذا السند هي كذا، متعمّدا تحريف الكلم عن موضعه لغايات دينية وسياسية حاضرة. من هنا…

إقرأ المزيد
عصى آدم..الحقيقة دون قناع
  • معصية آدم، نموذج لمفردة في البناء المعرفي! وحلها سيعيد لإنساننا خارطة نفسه وهويته الضائعة وهدف وجوده
  • معرفة هذه الحقيقة صدمة تعيد الوعي، نعقد بها مصالحة بين التراث والمستقبل لنعيش لحظة الحاضر بيقظة أننا على جسر التحول الإنساني، الذي بدأ في الأرض بالإنسان الهمج ليختتم بالخليفة "الإنسان الإنسان"
مسخ الصورة..سرقة وتحريف تراث الأمة
  • أخذت الحركة الصهيونية على عاتقها غرس دولة لليهود في خاصرة الأمة فزوروا التاريخ العربي ونسبوه لليهود
  • اختلقوا لغة بسرقة إحدى اللهجات القبلية العربية البائدة وأسموها اللغة العبرية
  • أقحم الدين والتاريخ للسيطرة على عقول الناس ونقلت رحلات الأنبياء من مواقعها ليأسسو لاحتلال فلسطين فساهم هذا التزوير في مسخ صورة العربي والمسلم في الثقافة الغربية
مفاتيح القرآن و العقل
  • إذا كان كلام الله واحداً ودقيقاً، كيف حصل له مائة تفسير؟
  • ماذا لو كانت أمتنا تقرأه وتترجمه معكوساً، كلبسها إسلامها مقلوباً؟
  • أصحيح هذا "المجاز" و"التقديرات"،و"النسخ" و"التأويل" و"القراءات"؟
  • هل نحن أحرار في قراءة القرآن وتدبره أم على عقولنا أقفال؟
نداء السراة..اختطاف جغرافيا الأنبياء
  • ماذا يحدث عندما تغيب حضارة عريقة
  • هل تموت الحقيقة أم تتوارى عن الأنظار لتعود .. ولو بعد حين؟
  • هل تقبل بلاد وادي النيل بعودة حضارة القبط الغريبة؟
  • هل تقبل نجد بعودة موطن آباء الخليل إبراهيم وبنيه إسحاق ويعقوب؟
الخلق الأول..كما بدأكم تعودون
  • إن البشر الأوائل خرجوا قبل مئات آلاف السنين من "قوالب" الطين كباراً بالغين تماماً كالبعث
  • جاء آدم في مرحلة متأخرة جداً من سلالة أولئك البشر اللاواعي، فتم إعادة تخليقه في الجنة الأرضية ونفخ الروح فيه
  • آدم أبو الناس ليس هو آدم الرسول الذي أعقبه بمئات القرون
الأسطورة..توثيق حضاري
  • الأساطير وقائع أحداث حصلت إما من صنع الإنسان، أو من صنع الطبيعة، أو من صنع السماء
  • لكل اسطورة قيمة ودلالة وجوهراً وتكمن فيها أسرار ومعاني بحاجة إلى إدراك وفهم
  • من الضروري العودة إلى اللغة العربية القديمة بلهجاتها المختلفة لفك رموز الأساطير التي غيب الكثير من مرادها ومغازيها
التوحيد..عقيدة الأمة منذ آدم
  • لو أنا أعدنا قراءة تراثنا بتجرد لأدركنا حقيقة اليد الربانية التي امتدت لإعداة الانسان منذ خطواته الأولى على الأرض بما خطت له من الهدى
  • التوحيد منذ أن بدأ بآدم استمر في بنيه يخبو حيناً ويزهو حيناً آخر، ولكنه لم ينطفئ
بين آدمين..آدم الإنسان وآدم الرسول
  • هل هما (آدمان) أم (آدم) واحد؟
  • من هو (آدم الانسان) الأول الذي عصى؟
  • من (آدم الرسول) الذي لا يعصي؟
  • ماهي شريعة (عشتار) وارتباطها بسقوط آدم الأول حين قارب شجرة المعصية؟
طوفان نوح..بين الحقيقة و الأوهام
  • ما قاله رجال الدين والمفسرون أعاجيب لا يقبلها المنطق ولا العقل السليم في محاولتهم لإثبات عالمية الطوفان
  • استثمر المستنفعون من اليهود هذه القضية ليبتدعوا القضية السامية ويرجعوا نسبهم إلى سام بن نوح (ع)
  • قضية طوفان نوح (ع) لا تكشف التزوير اليهودي فحسب، بل تضع يدها على موضع الداء في ثقافة هذه الأمة