يرتقي القارئ ليعرفَ مقدار الزيْف المهول الذي سطا في هذا العالَم؟؟

يرتقي القارئ ليعرفَ مقدار الزيْف المهول الذي سطا في هذا العالَم، ليختبر وعياً كونياً آخَر، يختبره بنفسه إذا انعتق، إلى فُسَحٍ ليس فيها مساحةٌ للزيْف أو التُرَّهات، ولا للحروب المُسْفِلَة الضيّقة، ولا للحروف الجوفاء المتزلّفة، ولا للقداسات المُخترَعة المهترئة، فيركمها جميعاً على قارعة “لا نُبالي” وينطلق تلقاء النّور، ولو وحْده مع الله (سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلاً)(الإسراء:1).

شارك بتعليقك

لن يتم نشر بريدك الإلكتروني.