طريقة العرض

تجديد الفكر الديني

ماذا تقصدون بالتجديد ؟

لا توجد تعليقات

اخترنا التجديد لأن النفوس البشرية تغفل ضرورته وتميل مع الوقت دائما لتقديس القديم المألوف ، ولا نريد بهذا الاسم أننا مجددون أو دعاة تجديد فقط بل نريد أن نقول أن التجديد واجب وهو سنة تاريخية تتخلف الأمة متى ما توقفت عنه وهذا مما نفهمه من قوله سبحانه ” كل شيء هالك إلا وجهه “

إقرأ المزيد

نحو فهم أعمق للأخلاق

لا توجد تعليقات

قد تكون خاطرة في الطفولة تؤثر على قرارات مستقبلية خطيرة لا يرى الشخص ذاته أو المراقب له أي علاقة لهذه الخاطرة بالقرار، و يستغرب تأثيرها غير المتوقع وغير المبرر منطقياً. وقد يكون آخر قد مرَّ بنفس الظروف ولكن تأثيرها عليه وعلى قراراته المستقبلية مختلف تماماً.

إقرأ المزيد

اليهود وتوراة الكهنة

لا توجد تعليقات

تفنن اليهود في التزوير، وتوارثوه جيلاً بعد جيل، وجهدوا جهدهم لأنَّ يبقى تزويرهم وكذبهم على الله ورسله منطلياً على النّاس فأضفوا على ما جنوا هالة التقديس فجعلوا تاريخهم جزءاً من دينهم وشريعتهم فبدا هذا التاريخ للكثيرين وكأنَّه موحى بأدق التفاصيل من الله إليهم عبر الأنبياء والرسل، فأصبح ديناً لا مجال إلا التسليم به وتصديقه وإن تعارض مع العقل والفطرة والأدلة والبراهين العلميّة.

إقرأ المزيد

الحقيقة الضائعة.. في خلق آدم

لا توجد تعليقات

القرآن قد بيَّن أنّ الملأ الأعلى اختصموا، وأن اختيار الخليفة الإنسانيّ من أولئك البشر الهمج السابقين الذين تطوّروا سلالياً عبر عشرات الآلاف من السنين، ولمْ يُثبت القرآن أيّ اختصام واحتجاجٍ لهم حين خلق البشر الذي ظلّ ردحاً يسكن الكهوف ويسفك دماء بعضه ويُفسد لا واعياً.

إقرأ المزيد

التوحيـد..عرفه العرب منذ آدم

لا توجد تعليقات

إنّ قراءة متعمّقة في التراث العربي الديني تكشف لنا عن حقيقة الإيمان العميق لدى العرب الأقدمين بالإله الواحد الأحد، الذي خلق السماءَ والأرضَ والماء والهواء والدوابّ، بل تكشف عن معرفتهم بالكيفية التي تمت بها عملية الخلق تلك، وأنّها تمت بواسطة الملائكة الموكلة بتدبير شئون الخلق وفق إرادة الله سبحانه.

إقرأ المزيد

الإنسان والطبيعة نغمة واحدة

لا توجد تعليقات

من أهم أسباب شقاء الإنسان اليوم هي “الغربة” التي يعيشها مع الطبيعة، فالفجوة كبيرة بين الإنسان وأمّه “الكونية” الطبيعة، وكلما ازداد تحضراً ورقياً في مجال العلوم والتقنيات، كلما ازداد بُعداً وعقوقاً لها وأمعن في تدميرها والإساءة إليها، جاهلاً بحقوقها ومتطلباتها، وأوضح مثال على ذلك الانتهاكات البيئية واستنزاف الموارد الطبيعية والإفساد في الأرض بشتى أنواعه.

إقرأ المزيد

المبادئ والمصالح أساس العلاقات السياسية

لا توجد تعليقات

الدين والسياسة توأمان لا حياة لأحدهما من دون الآخر.. والدين أمانة والسياسة تحمّل الأمانة.. ‏والدين حرية والسياسة تطبيق لمقولة هذه الحرية.. والدين تعاليم والسياسة تدابير.. والدين أساس ‏والسياسة بناء على الأساس.‏

إقرأ المزيد

خمسة مليارات كافر‎.. ‎‏ وأكثر أم لا يُوجَد اليوم كافرون؟!‏

لا توجد تعليقات

مفهوم “الكفر” هو أقسى تلك المفاهيم التي استشرت، لا لتُطلق على ديار غير المسلمين غربيّةً وشرقيّةً فحسب مهما كانت مللُهم وأعمالهم، بل كانت أيضاً السيف البتّار الذي شهرناه لنتراشق به وصفاً، ويضرب به بعضُنا رقاب بعض.

إقرأ المزيد

بين التجديد والحداثة

لا توجد تعليقات

فإن المجتمع الفاضل والدولة الفاضلة هي دولة دائمة التجديد “حداثية”، لا يوقف تطورها جمود على ‏نص تشريعي مهما كان مصدره، لأن التشريع ما جاء ليجمد التطور بل ليرتقي به، فمهما وجد المسلمون ‏تشريعا هو أرقى وأحسن من التشريع الذي فهموه من النصوص فينبغي عليهم التحول نحوه.‏

إقرأ المزيد

ما الذي يتلبسنا الجن أم الخرافة ؟

لا توجد تعليقات

لماذا صار علينا أن نصدق ما ينسب إلينا من أمور مكذوبة ونسلّم بها وكأنّها جزء من واقعنا وعقيدتنا، نفعل ذلك رغم الآثار الخطيرة التي يخلّفها التصديق بمثل هذه الأمور والتي تصل إلى حدّ تصدّع كياننا واهترائه. من هذه الأمور تأتي مسألة الجن في قائمتها، الجن ذلك العالم المجهول الذي مازال الكثير يتخبط في فهمه ومعرفته وتحديد العلاقة معه.

إقرأ المزيد
عصى آدم..الحقيقة دون قناع
  • معصية آدم، نموذج لمفردة في البناء المعرفي! وحلها سيعيد لإنساننا خارطة نفسه وهويته الضائعة وهدف وجوده
  • معرفة هذه الحقيقة صدمة تعيد الوعي، نعقد بها مصالحة بين التراث والمستقبل لنعيش لحظة الحاضر بيقظة أننا على جسر التحول الإنساني، الذي بدأ في الأرض بالإنسان الهمج ليختتم بالخليفة "الإنسان الإنسان"
مسخ الصورة..سرقة وتحريف تراث الأمة
  • أخذت الحركة الصهيونية على عاتقها غرس دولة لليهود في خاصرة الأمة فزوروا التاريخ العربي ونسبوه لليهود
  • اختلقوا لغة بسرقة إحدى اللهجات القبلية العربية البائدة وأسموها اللغة العبرية
  • أقحم الدين والتاريخ للسيطرة على عقول الناس ونقلت رحلات الأنبياء من مواقعها ليأسسو لاحتلال فلسطين فساهم هذا التزوير في مسخ صورة العربي والمسلم في الثقافة الغربية
مفاتيح القرآن و العقل
  • إذا كان كلام الله واحداً ودقيقاً، كيف حصل له مائة تفسير؟
  • ماذا لو كانت أمتنا تقرأه وتترجمه معكوساً، كلبسها إسلامها مقلوباً؟
  • أصحيح هذا "المجاز" و"التقديرات"،و"النسخ" و"التأويل" و"القراءات"؟
  • هل نحن أحرار في قراءة القرآن وتدبره أم على عقولنا أقفال؟
نداء السراة..اختطاف جغرافيا الأنبياء
  • ماذا يحدث عندما تغيب حضارة عريقة
  • هل تموت الحقيقة أم تتوارى عن الأنظار لتعود .. ولو بعد حين؟
  • هل تقبل بلاد وادي النيل بعودة حضارة القبط الغريبة؟
  • هل تقبل نجد بعودة موطن آباء الخليل إبراهيم وبنيه إسحاق ويعقوب؟
الخلق الأول..كما بدأكم تعودون
  • إن البشر الأوائل خرجوا قبل مئات آلاف السنين من "قوالب" الطين كباراً بالغين تماماً كالبعث
  • جاء آدم في مرحلة متأخرة جداً من سلالة أولئك البشر اللاواعي، فتم إعادة تخليقه في الجنة الأرضية ونفخ الروح فيه
  • آدم أبو الناس ليس هو آدم الرسول الذي أعقبه بمئات القرون
الأسطورة..توثيق حضاري
  • الأساطير وقائع أحداث حصلت إما من صنع الإنسان، أو من صنع الطبيعة، أو من صنع السماء
  • لكل اسطورة قيمة ودلالة وجوهراً وتكمن فيها أسرار ومعاني بحاجة إلى إدراك وفهم
  • من الضروري العودة إلى اللغة العربية القديمة بلهجاتها المختلفة لفك رموز الأساطير التي غيب الكثير من مرادها ومغازيها
التوحيد..عقيدة الأمة منذ آدم
  • لو أنا أعدنا قراءة تراثنا بتجرد لأدركنا حقيقة اليد الربانية التي امتدت لإعداة الانسان منذ خطواته الأولى على الأرض بما خطت له من الهدى
  • التوحيد منذ أن بدأ بآدم استمر في بنيه يخبو حيناً ويزهو حيناً آخر، ولكنه لم ينطفئ
بين آدمين..آدم الإنسان وآدم الرسول
  • هل هما (آدمان) أم (آدم) واحد؟
  • من هو (آدم الانسان) الأول الذي عصى؟
  • من (آدم الرسول) الذي لا يعصي؟
  • ماهي شريعة (عشتار) وارتباطها بسقوط آدم الأول حين قارب شجرة المعصية؟
طوفان نوح..بين الحقيقة و الأوهام
  • ما قاله رجال الدين والمفسرون أعاجيب لا يقبلها المنطق ولا العقل السليم في محاولتهم لإثبات عالمية الطوفان
  • استثمر المستنفعون من اليهود هذه القضية ليبتدعوا القضية السامية ويرجعوا نسبهم إلى سام بن نوح (ع)
  • قضية طوفان نوح (ع) لا تكشف التزوير اليهودي فحسب، بل تضع يدها على موضع الداء في ثقافة هذه الأمة