
اخترنا التجديد لأن النفوس البشرية تغفل ضرورته وتميل مع الوقت دائما لتقديس القديم المألوف ، ولا نريد بهذا الاسم أننا مجددون أو دعاة تجديد فقط بل نريد أن نقول أن التجديد واجب وهو سنة تاريخية تتخلف الأمة متى ما توقفت عنه وهذا مما نفهمه من قوله سبحانه ” كل شيء هالك إلا وجهه “