وهي تشبه قصة من يعمل في صقل الفضة..
لأن من يصقل الفضة يضع قطعة الفضة في النار ويُبقي عينه عليها إلى أن يرى صورته واضحة على سطح الفضة المصقول فيعلم أنه آن أوان إخراجها..
هكذا هو الله معنا.. عندما يريد أن يصقل شخصيتنا، فإنه يلقي بنا في نار الامتحانات والتحديات، ولكنه يبقي عينه علينا ولا تفارقنا عينه إلى أن يرى صورته قد انعكست فينا..
– لنتأمل.. كيف نكون انعكاسا لصورة الله فينا؟
– لنتذكر أوقاتا عصيبة مررنا بها أو نمر بها.. هل استطعنا أن نرى ما هو الخير الذي انتابنا منها.. فاقتربنا منه عزوجل أكثر؟