أيها الإنسان..
إنك كالذهب الخالص خلقك الله ونفخ فيك من روحه …
ليجعل منك أعظم كائن في الوجود…
فمهما كانت عليك من شوائب … تظل كالذهب .. الجوهر النفيس…
لا الاعجاب ولا المديح سيضيف لك شيئا … ولا تحتاج لما يزيدك مقامًا …
فالله منحك فرصة العطاء والعمل … تلك السبيل الوحيد للسمو والرقي..
فلنشكر الله على هذه الفرصة …
– أن نتفحص نوايانا..
– أن نتساءل لماذا أريد أن أعطي؟
– لماذا أريد أن أعمل؟
وبعد الانتهاء منه..
لنشكر الله على منحنا هذه الفرصة في الحياة للعمل والعطاء.