في داخل كل إنسان رغبة عميقة لأن يؤكد وجوده وعقله وروحه.
لقراءة المقال:
في داخل كل إنسان رغبة عميقة لأن يؤكد وجوده وعقله وروحه..
هذه الرغبة جزء من فطرتنا الأساسية ..
ولذا تجدنا ننتعش بأي خطوة نقوم بها وتقربنا من تأكيد وجودنا وعقلنا وروحنا.
خلال هذا الأسبوع:
– لنأخذ خطوة نعبر فيها عن وجودنا ودورنا في هذا العالم.. كأن نقدم المساعدة للآخرين.
– لنهتم بما يعزز الجانب الروحي فينا كالدعاء والتأمل والتفكر.
– لنقم بعمل ندخل به السرور على قلب أحد، لينعكس علينا حتماً بسعادة أكبر.
عصى آدم..الحقيقة دون قناع
معصية آدم، نموذج لمفردة في البناء المعرفي! وحلها سيعيد لإنساننا خارطة نفسه وهويته الضائعة وهدف وجوده
معرفة هذه الحقيقة صدمة تعيد الوعي، نعقد بها مصالحة بين التراث والمستقبل لنعيش لحظة الحاضر بيقظة أننا على جسر التحول الإنساني، الذي بدأ في الأرض بالإنسان الهمج ليختتم بالخليفة "الإنسان الإنسان"
أخذت الحركة الصهيونية على عاتقها غرس دولة لليهود في خاصرة الأمة فزوروا التاريخ العربي ونسبوه لليهود
اختلقوا لغة بسرقة إحدى اللهجات القبلية العربية البائدة وأسموها اللغة العبرية
أقحم الدين والتاريخ للسيطرة على عقول الناس ونقلت رحلات الأنبياء من مواقعها ليأسسو لاحتلال فلسطين فساهم هذا التزوير في مسخ صورة العربي والمسلم في الثقافة الغربية